أين كانت النسويات في فضيحة “هبة نور”؟
انشغلت وسائل التواصل الاجتماعي لعدة أيام بفيديو، تم نشره عبر خاصية “الستوري” على حساب انستغرام الفنانة السورية هبة نور، يصوّر لحظات حميمة، تجمعها مع شاب داخل سيارة، وحُذف بعد عدة دقائق، لكن بعض مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي قاموا بحفظه، وإعادة تداوله. فما قصّة هذا “التريند”؟ ولماذا تُركت هبة نور تحت رحمته؟ ألا تثير قضيتها بعض الأسئلة المهمة عن الأوضاع في مجتمعاتنا؟ وإذا كان الناس “العاديون” يفكرون بـ”الستر”، فماذا عن المثقفين والنسويات؟